قاتل الإمام على هو الفقيه العابد حافظ القرآن ( عبد الرحمن بن ملجم ) أشقى خلق الله

عشان نتفق من الأول ... الموضوع طويل شويه ... بس يستاهل

بص الموضوع ده لازم تقراه ....... عشان متلقيش نفسك

بعد صلاتك وصومك وزكاتك وحفظك للقرآن انك فى النار

عشان ميجيش حد يتبكالك بإسم الدين.... وهو واكل ناقة الله وسقياها

وهقولك فى آخر المقال ايه السبب اللى خلانى كتبته بعد بحث طويل

........................................................................................

قاتل الإمام على هو الفقيه العابد حافظ القرآن ( عبد الرحمن بن ملجم ) أشقى خلق الله .... تخيل يا مؤمن

.......................................................................................

حينما نقول لا نأخذ بظواهر الأمور

ونكون حذرين فيما نتلقى ......... لأن الله هومن يعلم ما فى الصدور .....

ولأننا لم نستخلص الدروس والعبر

ولأن ذاكرتنا (سمكية ) تنسى الرزائل والفضائل معا .....

.............................................................................................

كان ابليس

أتقى الأجناس فى الخلق الاول قبل خلق آدم وكان يخطب فى الملائكة ويعظهم

فتجلس الملائكة تسمعه وظهر على حقيقته فى أول أمر إلهى ليه ظهر معدنه وما يضمره من شر

............................................................................................

وفى الفتنة الكبرى كُتبت فيها آلاف المجلدات وبحثها آلاف العلماء والفقهاء ولم يصلوا لشئ متفق عليه كلا بروايته وأحداثه ولم يصل أحدا منهم الى من هو القاتل الحقيقى لسيدنا عثمان ..... وفى ظل هذا الجدل كان الخاسرون تاريخيا ودفتريا

هم (آل البيت) فقد جاء عليهم القوم ....ما بين إنكار... و مغالاه ...أو ذكر على استحياء

..................................................................................

حقيقة قاتل الامام على عليه السلام

......................................................................................

على عليه السلام هو ثالث المبشرين بالشهادة في قوله صلى الله عليه وسلم لجبل

حراء: (اسكن حراء! فما عليك إلا نبيٌّ أو صدِّيقٌ أو شهيدٌ) والشهيد هو علي رضي الله عنه، وقد أنبأه النبي صلى الله عليه وسلم في موقف وحديث آخر بأنه سيُقتل بضربة في صِدْغَيه، فعن أبي سنان الدؤلي أنه عاد (زار) عليًّا رضي الله عنه في شكوى له شكاها، قال: فقلت له: "لقد تخوّفنا عليك يا أمير المؤمنين في شكواك هذه، فقال: لكني والله ما تخوّفت على نفسي منه، لأني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم الصادق المصدوق يقول: (إنك ستُضرب ضربةً ههنا، ويكون صاحبها أشقاها، كما كان عاقرُ الناقة أشقى ثمود) رواه الحاكم وصححه، وحسنه الهيثمي.

....................................................................................

والذي قتله كان شيخا وفقيها بمصر يُعلّم الناس أصول الدين شأنه شأن إبليس فى بداياته وقد سقط فى أول إختبار قاتل مع على عليه السلام الخوارج فى موقعة النهروان بعد أن قتل الخوارج المسلمين وثاروا على (على عليه وأتباعه) فانتصر عليهم على وقتلهم وقد تحقق فى ذلك حديث رسول الله لعلى بن ابى طالب (فقد اخبر عليا ان طائفة تخرج على المسلمين يقتلون اهل لاسلام ويتركون اهل الكفر تقتلهم اولى الطائفتين بالحق فيهم رجل يقال له الثديا (لوجود ثدى فى يده ) امر على بعد المعركة الذى قتل فيها الخوارج وعددهم أربعة آلاف .. إلا خمسين منهم طلبوا العفوا فعفى عنهم سيدنا على ... بالبحث عن هذا الرجل الذى حدثه به رسول الله ويوجد ثدى فى يده فوجدوه مقتولا فلما رآه على سجد لله شكرا

...............................................................................

وفرح ابن ملجم وراح يبشر تميم بنصر على عليه السلام على الخوارج بعد أن

استأذن أمير المؤمنين على عليه السلام ... فأذن له وبعد أن وصل فاذا بإمرأة من الخوارج تصرخ وكان قد قتل (على عليه السلام) ابيها وأخيها فى المعركة سمعها تقول من يقتل لى عليا واهبه مالى وجمالى وحالى . ولم تكن تلك المرأة إلا ( قطام بنت شجنة التميمية.) فدعاها للزواج فوافقت على الزواج منه على أن يكون مهرها هو قتل على عليه السلام .... ولأنها فائقة الجمال وفى قلبه مرض اسلم لها ابن ملجم الجبين وباع دينه وفقهه المزيف التقى ابن ملجم مع خوارج آخرين وهما الحجاج التميمي البرك بن عبد الله وعمرو بن بكر التميمي في مكة، قرروا قتل الثلاثة ( على عليه السلام ومعاوية رضى الله عنه وعمرو بن العاص رضى الله عنه ) إنتقاما لرفاقهم الذين قُتِلوا في النهروان. ومهرا لزوجته ، و الخوارج ايضا من القراء وحفظة القرآن الذين خدعوا الناس بذهدهم وعلمهم ووعظهم على شاكلة ابن ملجم توجه ، عبد الرحمن بن مُلْجَم المرادي المذحجي، أحد أعلام فرقة الخوارج قاصدا على وهو يصلى بالناس ووجه إليه ضربة على رأسه بسيف مطلي بالسم، وهو يصلي صلاة الفجر في الجامع الكبير في الكوفة عاصمة الدولة الراشدة - إبّان خلافة الإمام علي - في صباح 19 رمضان سنة 40المسجد الكبير بالكوفة. وبذلك تحقق حديث رسول الله لعلى (إنك ستُضرب ضربةً ههنا، ويكون صاحبها أشقاها، كما كان عاقرُ الناقة أشقى ثمود ) بعد وفاة علي، أُعدِم ابن ملجم قصاصًا بأمر من الحسن بن علي الذي بويع خليفة للمسلمين.

...........................................................................................

نفس المشهد بيتكرر الآن ومنذ سنوات وهى مناظرات الشيعة والسنة وجندوا لها بعض العلماء بعضهم صادق .... والبعض الآخر أخذها تجارة ودراهم وولاءات

الشيعة أمرهم محسوم (ركب الناقة وشرخ )والكل عارف قصصهم وخرافاتهم وكذبهم على آل البيت وتربحوا من دم الحسين ما لم يربحه قارون فى فيزيائه فأخرهم خمس ومتعة أما اللى ركبوا الموجه من بعض المتأسلمين من أهل السنه وهاتك يا ردح مع معممى الشيعة على الفضائيات القصة تتلخص فى سبوبة وشوية دراهم وانفعالات وولائات .... لدرجة أن أحد المناظرين السنة بيسألو واحد شيعى عن ايتين فى القرآن يكملهم له وهو على الهوا مش حافظهم فضل يبحث عليهم فى جوجل وتوه وبرق بعنيه

وللأسف آل البيت ... كانوا ضحية للإثنين .... واحد يرفع بضلال .... والأخر يقلل ويخفض بضلال.... وكل واحد مصر على كفر التانى ...

.............................................................................................

من أجل هذا بلاش كل اللى تسمعه تصدقه دور وابحث وراجع واستفتى قلبك بلاش ذاكرة السمكة دى .. ده دين .... الفتنة دى راح فيها افضل الصحابة وقتلوا وصلبوا وحرقوا واخرجوا من قبورهم ظلما وعدوانا ... انت مين عشان تعمل نفسك فارس الفقهاء وعندك القول الفصل فيها وكلنا أخرنا صلاة العشاء ونام ... والصحابة كانو فى قيام الليل حتى طلوع الفجر وجهاد ونصرة لرسول الله .... انت مين عشان تزايد على على وفاطمة وابو بكر وعمر والحسن والحسين وعثمان وعمار وعائشة وطلحة والزبير وابن العباس وعبد الله بن عمر ومحمد بن ابى بكر ووووووووووو.....رضوان الله عليهم أجمعين .. الصحابة دول رضى الله عنهم ورضوا عنه فى قرآن كريم يتلى .. وإنت لحد ما وصلت التلاتين من عمرك كان أخرك الفاتحة وأول سورة البقرة ... انت أول ما ولدتك أمك ابوك جرجرك لمكتب الصحة وكتبك مسلم .... دول هما اللى خلوك تروح مكتب الصحة آمن وتتكتب مسلم ... قريت كتابين ولا مجلدين خلاص بقت عندك الحقيقة المطلقة وبقيت معصوم لا تخطئ .... القصة معروفة عند بعض الشيعة سبوبة خمس ومتعة ... وعندك انت سبوبة مكاسب مالية وشهرة وولاءات للى يدفعلك

عشان تعمل الشرخ ده بين الامة .....

...................................................................................

فى عندنا الأزهر وعلمائه وعلمه ومنابعة الصادقة .... عندنا علماء فى الأزهر ينحنى لهم العالم الإسلام اجلالا وتقديرا لعلمهم وفهمهم .. الأزهر ده اللى بناه شيعى واللى بيدرس فيه أهل السنة و منهج أهل السنة .. عندنا صخرة اسمها الأزهر الشريف ارجع اليهم واسألوا اهل الذكر لقد قال الله فيهم بسم الله الرحمن الرحيم (وَمَا كَانَ الْمُؤْمِنُونَ لِيَنفِرُوا كَافَّةً ۚ فَلَوْلَا نَفَرَ مِن كُلِّ فِرْقَةٍ مِّنْهُمْ طَائِفَةٌ لِّيَتَفَقَّهُوا فِي الدِّينِ وَلِيُنذِرُوا قَوْمَهُمْ إِذَا رَجَعُوا إِلَيْهِمْ لَعَلَّهُمْ يَحْذَرُونَ (122)) صدق الله العظيم ... الاية بتقلك طائفة تتخصص فى الدين بس وتبحث فيه يكون شغلها الشاغل ووظيفتها هى البحث والفقة وده دور الأزهر وتنطبق عليه الأية لأنه عمل بها .....