رقيب نيوز/// فكيف تستقيم الأمور لأبوين حاضنين ومربيين لأبنائهما وهو قائم عندهم إلى ابن حاضن لأبوين يصلان إلى درجة الضعف ( فلا تقل لهما افا ) هي إذن شجرة شاخت وتآكلت فروعها النضرة فلا مجال للناظر في أن تقع عينه على ثمار فيها وهى غضة الأفنان ولا ظل تروى رطوبته أجنابه المتوهجة من حر الشمس ولكن علية التغزل بفروعها هكذا يصف القران الكريم حال الآباء عند أبنائهم لم يوصى القران الأب البالغ الراشد على طفل رضيع لا حول له ولا قوة ولكن يوصى الابن على هرم كبير بلغ من الكبر عقول الصغار فالعاطفة الأولى عاطفة أبوية وهى عاطفة فطرية متوهجة ومتجددة وفى الثانية عاطفة الابن وهى متقلبة ومتغيرةhttp://rqebnews.com/news-50520.htm