رقيب نيوز // كانت جماجم العرب بيدي يسالمون من سالمت ويحاربون من حاربت فتركتها اتقاء وجه الله يقول عنها ابن الأثير: «دعاه وورعه وفضله إلى أن ترك الملك والدنيا رغبة فيما عند الله تعالى وكان عندما يُسأل عن سبب تركه الخلافة يقول: ما أحببت أن ألي أمر أمة سيدنا محمد على أن يهراق دم» في ذلك محجمة: خشيت أن يجيئ يوم القيامةt. وكان سبعون ألفاً أو ثمانون ألفاً أو أكثر أو أقل كلهم تنضح أوداجهم دماً، كلهم يستعدي الله فيم أهرق دمه