رقيب نيوز//// ويأت النص القرآني مواكبا لجدلية البشر ليلتبس النص عند البعض فالطائفة التي خصصت للمسلمين ، خصصت المسلمين لها فكريا وفقهيا تكرس الحدود والعزلة لطائفتها ليحصد المسلمين مر الحصاد من زراعة منشأها الفقهاء مبتدئة خيوطها مع بروز الشقاق على ولاية الخليفة الثالث ذو النورين عثمان بن عفان رضي الله عنه وتكتمل معالم الفتنة في عهد أمير المؤمنين على ( كرم الله وجهه ورضي الله عنه ) لتبدأ أول شبهة الاختلاط بين الفقه الديني والفقه السياسي والفرق بين التشريع الدنيوي الذي لا يضر مع الدين شيئا ( فقهاء معاوية رضي الله عنه ) والتشريع الديني الذي لا يأبه بالدنيا ولا يماريها ( فقهاء على كرم الله وجهه ) فيتغلب الفقه السياسي على الفقه الديني ( قتله من جاء به هي أول تشريع للمناورة( حول الحديث المروىhttp://rqebnews.com/news-49287.htm